Topic: Tolerance, coexistence and peace
Lover of love and romantic's photo
Sat 12/17/22 10:09 AM
كانت الليلة مظلمة ، وأمطرت بسحب حزينة ....... وكان المساء بالنسبة لي ، شوقي ، وزهرة وقتي
نبني أملنا من الورق على النار ......... ونحرق ونذوب بين الرغبات
التقينا في ثوب المعاناة ، تزرع ....... أصبح حبل التواصل بيننا داني
هود سليمان معنا اليوم ..... تصل رسائلي إليها في ثوان
إنه يخيفني بالآلام والأذى ........ وخاتم يملأني بالحروف والمعاني
في كل مرة أشعر أنني قلق قليلاً .... أمسكت هاتفي وضربت الرقم على لساني
لدي رقمها مسجل تحت اسم مروان ... واسمي على هاتفها تهاني
في كل مرة أتصل بها ، أعطتني مقطع لفنان .. وتسألني ما هي الأغاني التي تحبها
قلت إنني أستمع إلى فيروز ورشيد أحيانًا .... وكنت أذوب بأغنية جاره ثاني
أصبحت مدمنة على نبرة صوتها الحلو .... أحببت اسمي في اليوم الذي اتصل بي باسمي
في حبها ، ما زلت أفتقد حتى الآن ........ سأل الناس عني ، والتقى بي محمد
شوق الروابي لنيسان ... أحببتها منذ أن عدنا في الصف الثاني
بعينيها ، أعبر الشواطئ والوديان ..... والسفر حول العالم وأنا في مكاني
يا رب ابقينا حبيبين وعزيز ....... نحن نحب ، نحن نحب ، نتغير ، نبقى مستيقظين ، نعاني
ومن الآمن بالنسبة لنا تطوير hoopoe سليمان... طور علاقتنا مع واصل وداني

رد: قصيدة هودهود سليمان (معاذ جنيد)

الظلام يبقى والقلب يشتعل ويشعل ويتجول في نفس الحلاوة والدلالات

طيفه هو قارب مسافر يعطل رحلته كل يوم في محطة خيالي

ويدي النوى في هاوية الشوق تخترق جسدي ، وبعد ذلك فهي غير قادرة على رفعي

أنا في علامة الحب ، سامر مقيل ، والنجم اتصل بي سمير الهلالي

أروي دموع الأوراق وأروي جفن الله بالصبر كلما بكى من أجلي

والأمل من شرفة الضوء قبلني ، والحلم هز يدي مع راحة أصابعي

يا يأس ، دع ما تبقى لك ، وعزل ، لا تعود .. وأنت يا أماني تعال

على الرغم من النفوس التي تحاول الانفصال بيني وبين زين ، زاوية الوصل

قادنا المسافة ، والخل التقى الخل ، وأرخص شغف في العالم عزيز علينا

تم إحياء قلبي في اليوم الذي أخبرتني فيه أن أنزل وأنتظرك على الرصيف الشمالي

في غضون أربع ثوانٍ ، كنت أمشط ، وأتغير ، وأركض ، وأدير بابنا بينما كان أمامي

أتسابق على قدمي وأأتي للركض وأصل إليها قبلي وأتبع ظلالي

والوضع الذي حدث لي كان مخجل .. من فرحتي .. نسيت ألا أرتدي نعال

التقيت بها ، وقفت وقلت الله أكبر وقلت ، سبحان رب الجلالة

جمالها .. الفاشينات .. يجعلها غاضبة .. و amazes. أمنيتي هي قضاء الليالي معها

أقبل رأس الوقت ، والله ، إنه طويل ، يا شمس ، لا تتسرع في الابتعاد

أنا دودج لحظة ومحاولة لderail على مدار الساعة وتحقيق أهدافي

ومن الفجوات ، أتوسل إليها أن تتحول إلى عاشق مضني مع رشفة من الزلازل

ألمس يديها بشوق ، وتقول ... بطل ، بطل. وهي تلمس كف سالي

قرأت مشاعرها وترجمتها وتحليلها ووجدت أنها تحب وأعشق أفعالي

تشهد كلماتها والعسل ، الذي يكمل تذوق الأذن منه ويقول وضعي

خديها من سحرها ، الشوق يرسل النار ويثبت حرارتها من خلالي

ورمشها أستاذ يمكنه التواصل بطريقة مقنعة كيف تم اغتيالي

يضغط على شاشة وجودي ، ويظلل شكلي ، ويعبرني ، ويرسم بديلي

يمكن تسمية مكانته (لطيف) ورتبها في حسن ، هون

تمثل مالي وخصرها دور الأنوثة والمتحدث الرسمي نيابة عن الجمالي

وشعرها في الخلف يصلي في الدانتيل الذي أشغله بيدي ، ولا يهتم

تصبغ لها .. مكياجها .. رسم الظل ، لون الشفاه التي تزيد من حرق بلدي

قصة قانا ، كم عدد أحداث التحمل التي يحتاجها الحبيب لضرب المثل الأعلى

قلت لها وداعا وذهبت إلى الدموع ، أعيش مع إخوتي كما لو كنت وحدي

كلما غمرني الشوق ، أصلي وأقرأ ، يلقي الله ظلالي في توجيهاته.